جديدنا
مسعي الحالمين
من اسامة فخريفي هذه الأرض هناك دومآ ما يستحق الحياة ، هناك دائمآ من يحلم بحياة تليق به وبأحلامه ، هناك من يسعي دومآ أن يكون شيئآ في هذا الوطن، هناك حلم دومآ ينبض في قلب إنسان و يستحق دائمآ أن يعيش به ، معه نعيش دومآ من أجل هذا الحلم ، حلم يستحق أن يري دومآ النور بمسعاه نحو المستقبل في هذه الأرض، نعم فالأحلام دومآ هوية الإنسان وأصله علي هذه الأرض منذ أن نشأ الكون ، نعم بالأحلام دومآ تقوم الأوطان ، ولأن لكل شئ في الحياه دائمآ أثر نستدل به علي أصل كل شئ ، ولأن الإنسان ما هو في الحياه إلا أصل لكل شئ ، فالأحلام دائمآ أصل كل إنسان ، لذلك يخوض الكاتب رحلته وحيدآ نحو الحلم ، نحو الأمل والمستقبل ، نحو الوطن تحت شعار نحلم لنعيش ، ونسعي دائمآ لنكون ، يتحدث الكاتب بقلب الحالمين عن ماهية الإنسان في أحلامه ، عن كيف يكون الإنسان دائمآ لوطنه الشمس التي تحيا به في عالم قد يملئه الظلام كيف يكون الغاية التي تقوم بها الوطن ، فالإنسان غاية وطنه، ولا يقوم الوطن أبدآ سوي به ، ليبحث الكاتب في مسعي الحالمين عن الوسيلة التي يحيا به وطنه ، فلا يمكن لإنسان ان يحيا بدون وطن ولا يمكن لوطن أن يقوم بدون حلم ، بدون هوية نعم ، فالحضارة هي حلم الوطن وهويته الخالدة ونحن دائمآ ما أكتسبنا تلك الهوية لنخلد بأحلامنا في وطن لا يموت أبدآ ، ثم يتجه الكاتب لسؤال يراوضه كثيرآ في أحلامه ، كيف يحقق الإنسان حلمه؟! كيف يصل إليه والحلم وحده ليس كافي إذ كان الحلم هوية الإنسان وأصله !؟ ليكتشف إجابته في قوله تعالي وأن ليس للإنسان إلا ما سعي وان سعيه سوف يري ثم يجزاه الجزاء الأوفى ليجد في قوله تعالي أن المحاولة هي سر الوصول الدائم ، ليعلم أن المحاولة تخلق بداخلنا دومآ بطلآ يؤمن، ويصدق أنه حتمآ سيصل إلي أحلامه في كل مرة قد يخفق فيها، ليعلم دومآ أن النتيجة قد كتبت عند ربه بالسعي ، ليسعي دومآ حتي النهاية ، ثم ماذا عن الحياة إذا كان بها ماضي سئ لا نستطيع تجاهله ، ماذا عن ألم العثرات والحنين دائمآ لأحلامنا ، هل الحلم يرتبط بالحب ، هل له علاقة خالده بالفن ، بالغناء !!؟ ليري الكاتب أن في الحياة دائمآ أحلام نعبر عنها بما نملك ، فإذا كنا نملك الحب الكافي لأحلامنا إذن نحن دومآ نستطيع أن نحققها، وأنه لا يمكن أبدآ لإنسان ما يحقق أحلامه دون أن يحبهما، فالأحلام وسيلة دائمآ للسعادة والحب أيضآ وسيلة للسعادة فكيف يحقق الإنسان حلمه دون سعادة ، أما عن الغناء والرسم بالأحلام ، فيري الكاتب أن لكل حلم اسلوب نعبر به من خلاله وان الغناء لا يتجزأ أبدآ من الحلم ، فكيف لحلم أن يعبر عن نفسه دون أسلوب يحيا به ويراه العالم ويصدقه، فيمكننا أن نعبر عن احلامنا بالطريقة التي نريدها دومآ وإن بلغ مسعانا حد الهزيمة. فيمكننا أن نحيا دائما من جديد ، يمكننا دائمآ أن نحيا بأحلامنا بطريقه ما في هذه الحياة ، يمكننا أن نقرر في كل وقت ما دمنا نحيا ، يمكننا دومآ البدء من جديد بأحلام لا تموت ، ثم يخوض الكاتب رحلته الأخيرة نحو الإيمان بأن للكتابة دائمآ رسائل خفية يلمسها كل قارئ ويدونها كل كاتب فقرر أن تكون رسالته دائمآ إلي محاربي الظلام ، إلي أكثر القلوب قوة وشجاعة في هذه الحياة، إلي الذين يحاربون دومآ اليأس بالأمل والحزن بالإصرار والكفاح ليكون لهم النور ملجأ في الأخير لأحلامهم النابعة من هوية هذا الوطن ، ليعلمهم الكاتب أنهم نور هذا الوطن دائمآ وحلمه الخالد الذي يحيا به ، أنهم الشمس التي ننتظرها دائمآ كل يوم لتحيي بنا الأمل ، لننتصر جميعنا علي الألم ولنحارب دومآ المجهول بالإيمان بأن حتمآ سينتهي كل شئ ، ليصطحبهم الكاتب في الأخير في رحلته نحو حلمه الأبدي ، نحو الخلود ، كي يكون بينهم لقاء في النهاية لا ينقطع حتي يكون للحديث دائمآ بقية لا تنتهي ..لنحلم .
العنقاء||The Phoenix
من AdiL~♡تتراءى لي تلك الذكريات البشعة نُصب عيناي وتصبح بمثابة حطب يزيد من اشتعال النار المتأجِّجة بأعماقي .
هناك أين يُمنح قلبي صبغةً سوداء جرّاء لون دُخانها القاتم، ومشاعري الدافئة التي تقبع بداخلي تغدو رمادًا تتناقله الرياح مع ذكر اسمه .
نعم هذه أنا ..!
مجرد دميّة تحركها خيوط الإنتقام والحقد، ومجرد فتاة تمدّ خطواتها التعيسة في درب لا رجوع منه لعلها تبلغ هدفها .
بل أنا بريئة جعلوا منها دخيلةً تسعى لإزالة قناع غريمها .
فصبرًا يا حضرة الماركيز !
فأنا لـا أخاف الموت ...
إنّما أخاف أن أعود محمّلة بالخذلان وقد فتحت عيني على الحقيقة .
• أي تشابه بين الأحداث والأشخاص مع قصّة أخرى فذاك من باب الصدفة لا غير .
• الرواية تاريخية، رومانسية نقيّة وخالية من الانحراف المبالغ فيه .
• الرواية تحتوي على بعض الأمثال والحكم المقتبسة .
• قد تبدو الرّواية من الوهلة الأولى ذات حبكة معروفة، ولكنك مخطئ ! فلا تحكم على الكتاب من غلافه ذلك إثمٌ عظيم .
تقول لا وأخذت أعاتبها
من رشوان حسنوأخذت أعاتبها
قصيدة شعرية تحكي عن عتاب الحبيب للشاعر رشوان حسن.
ما وراء القضبان
من رقية محمد عبداللاه
نظر لها من طرف عيناه..ثم إقترب منها حتى وصل أمامها يُشرف عليها جزعه العلوي العاري..يكتفي ببنطال قطني لا تعلم من أين أتى به..فحاصرها يضع يديه بجانبها يستند بهم على الطاولة وهى في المنتصف..ليقول بمكر
- الهمة!!..وأسطى؟..متأكدة إنك مش سرسجيه؟
ضحكت وهى تُحاوط عنقه وكم يعشق تلك الفعلة..وقالت بمرح:
- بيقولوا..مش شايف !
أشار بـ سبابته بنفي..ثم قال مُصححاً
- متجوز بلطجيه ولا أجدعها رقاصة جاية من شارع الهرم...
أنهى كلماته التي أطربت نفسها وتبعه قُبلة رقيقة على منحدر أنفها..ثم كِلتا عيناها..ولكم يعشق ذلك النور الساطع من عينيها..أغمض عيناه ليجدها تضمه لها وهمست في أُذنه
- زي عسل عنيك بالظبط..بحسها زي الشمس بالظبط لما بتبصلي بحس بنورها معكوس عليا..أنا بعشقك يا أدهم..بعشق كل تفصيلة تخصك..
أنهت همسها لتجده عيناه مُغمضتان براحة..وثغره يُزينه إبتسامة عذبة..فقبلته بخفة..فتح حضراوته ليجده تقول بمزاح
- الأكل هيتحرق يا دكتور
قبض على طرف أنفها بخفة قائلًا:
- مفسدة لأي لحظة رومانسية..
ذات الحسن
من ديلانانداريت شفته بس ما اعرفه ولد مرتب لابس قاط اسود والرباط احمر ، كلش حلو .. باوع بعيوني و كمل وية كلمات الاغنية: ترضوها تالي الليل تبچي عليه
ابتسمت وگلت: لا لللا لا لا للللا لا للللا
الجزء العلوي من الجزء العلوي من الجزء العلوي من الجسر الليبي وردة ساقها.
ذات الحسن
الكاتبة: ديلان
سيلين
من Mariam_1123"هلترينذلكالقرصالذييتوسطالسماء؟"
رفعذلكالفتىيدهالصغيرةوأشار بأصبعهالىالسماءبينمايُحادثتلكألجالسةبجانبه.
"نـ..نعماراها..انهالقمر"
أردفتتلكالصغيرةمنبينشهقاتهاوهيتنظربعينيهاالدامعتينذاتاللونالفاتنوالغريبإليهبينماتجيبه..
"صحيحذلكالقرصهوالقمر،ولكنهلتعرفينانهالشيءالمشتركبيننانحنفقط؟"
" حقاًوك..كيفذلك؟"
تسائلتوشهقاتهابدأتبالانخفاضبينماعيناهاالتيكانتتلمعبالدموعاصبحتتلمعببعضالفضولالذيرأَهذلكالفتىلطيفاً،
" ببساطةأسمكهوسيلينالذيمعناههوالقمرولونعينيالرماديةالمماثلةللونالقمر"
قطبتحاجبيهابتساؤلبينماتسأله" ماذايعنيذلك؟"
" انهالشيءالذينتشاركبهاناوانتِفقط،القمريربطنامعاً"
ابتسامةجميلةتربعتعلىثغرهادلالةعلىانهافهمتمايقصده،
" لذلكفلنقطعوعداًهنااننالنننسىبعضناابداً،مادمناننظرللقمرفسنتذكربعضنادائماً،هلتعدينيبذلك؟"
اردفالفتىالصغيربتساؤلوهويترقباجابتهابينمايحاولكبححزنهوقدمداصبعهالخنصرامامها،
رفعتيديهاوهيتمسحدموعهاالعالقةبجفونهاوقداعطتهابتسامةعريضةبينماتشابكاصبعهامعه
" اعدك،انيلنانساكابداً".
- أليكساندر
- سيلين
الكتابالاولمنسلسلة"مافيا"
فصيلة المستذئبين
من الانسة المجهولةتلك الفتاة التي تفتحت و خرجت منها فتاة صغيرة ، يبدو أن هناك شيئًا غريبًا يدور حولها .
تعرف حقيقتها و المغامرات الشيقه التي سوف تحدث معها !!
القدر
من Biti Sugaعيناك هتين هما سبب هوسي
- ارجوك ابتعد هدا يؤلم
-من الجميل رؤية لؤلئات هده العيون
تنين الذهبي كاسر السماوات
من Shmas Housamجماره
من ريناد يوسفشيخ من الصعيد.. عشق ولكن عشقه لم يكن مقدراً له أن يتم بالوصال، فتعذب بكل ماهو عزيز وغالي، وضحي بالكثير من أجل أن يحصل عليها، حتي أنه كاد أن يخسر حياته في سبيل ذلك.. إنه عشق الشيوخ.
وحيدة تعافر الحياة
من ايه احمد
الشخصيات
رواية
#وحيدة_تعافر_الحياة
بقلم
#اية_احمد
#اميرة_الرويات
سراب :هي فتاه عاديه في ٢٠ من عمرها تعيش مع والديها وزوجته فهي يتيمه الام انهت تعليمها الثانوي ولم تكمل بسبب وضعها المادي ومع ذلك لم تعترض علي الرغم من أن كان حلمها أن تدخل الجامعه تتميز سراب بعينها الجميله ذات اللون البني الفاتح وشعرها الذي يصل الي ما بعد خصرها بلون الأسود وبشرتها البيضاء خدودها المحمره مثل حبه التفاح يحبها كل من يتعامل معها فهي طيبه القلب تحب الخير للآخرين بريئه لا تعرف معنا الخبث

ريان: هو صاحب أكبر شركات للاستيراد والتصدير هو في ٣٠ من عمره قاسي القلب لا يعرف الرحمه يفعل أي شي لكي يحصل علي ما يريد طويل القامه وسيم جدا خبيث ذكي لا يثق بأحد علي الاطلق لا يملك سو صديق واحد فقت وهو الوحيد الذي يثق به يكره أن يعرضه أحد

اسر:هو صديق ريان المقرب والوحيد يحب ريان كثير ويعتبره مثل أخ له هو في ٣٠ من عمره و هو عكس ريان فهو طيب القلب حنون ولكنه لا يظهر ذلك يحب شذا سريع الغضب طويل القامه يملك من الوسامه ما يكفي ان يجعل الفتيات يتهافتون علية يتيم الوالدين

شذا:هي أخت ريان الصغيره في ٢٢من عمرها هي ليست مثل أخيها فهي طيبه القلب تحب مساعده الآخرين بريئه جدا تحب أسر كثير خجوله جميله جدا

######## شخصيات آخره
عادل : هو أب سراب يحب ابنته كثيرا تزوج بعد موت زوجته أنه لم يكن يستطيع أن يرابي سراب وحده يعمل في شركه ريان عامل نظافه
فريده: هي زوجه عادل تكره سراب كثير ولكنها تعاملها يحب أمام عادل وعندما تكون وحدها تعاملها كخادمه تحب المال أكثر من أي شي اخر
عز: هو محامي شركه ريان رجل جشع يحب المال ومستعد لفعل أي شي من أجل أن يحصل عليه😈😈
######
مع السلامه ايه أحمد
شغف المالك
من الاء الرحمانتم الحصول على موقع العثور عليه على موقع العثور على موقع العثور عليه. لم يجدها رغم سلطتة ، ثم تجده في مرحلة التعليم المستمر ، ثم تجده في مرحلة التعليم ، ثم تجده في صورة ثمينة ، ثم تظهر فرصته في الحصول على فرصة الحصول على فرصة الحصول على فرصة الحصول على فرصة الحصول عليها. فيخبره جده الزواج من الفتيات الفتيات المعترض عليه الرفض ولكن اراد التي تخرج من الاحلام التي تعيشها ربما تنسيه الفتاه التي لم يستطع الزمن ينسيه اياها. كانت مفاجأة مفاجأة كانت مفاجأة مفاجأة مفاجأة تظهر لك مفاجأة مفاجأة. ماذا؟ ولماذا؟ وكيف؟ ومتى؟ واين؟البعض سيرى انها حكايه مكتمله ولكن اوكد لكم انها بدايه لشغف ليس له حدود ابدا.
حقيقة ام حلم جميل
من Doaa abd Elbasetليلى فتاة ذهبت الى أسبانيا في بعثة علمية، لتكون شاهدة على جريمة قتل لتكتشف ان الامر مجرد مزحة وتقرر المغادرة فهل تغادر ليلي بعد أن تعلقت باصدقاء جدد
روايه. ﴿انتقام الابنه﴾
من الكاتبه. أسماء ابو بكر﴿ماسه القلب﴾{سلسله ثأر وانتقام المرأه الحديديه }
انهاشخصيه قويه ولاتحب الضعف ابدا لذلك لن تقع فى حبه بسهوله ولكن ستحميه بكل ماتملك من قوه واراده وعزيمه لان شئ يقول لها دائما احميه وان كنتى انتى الضحيه لذلك هى ستحميه مؤكد
ولكن بالاول سوف تنتقم من من يتمها ومن قتل اهلها
،_____________________________________________'''
انه مغرور جدا ولايحب ابد صنف حواء لاكن بمجرد روأياها سوف ينقلب السحر على الساحر وسيغرم بها بشده ولكن سيحدث الاسوء عندما يعلم من تكون هى والسر التى خبأته عنه حتى بعد زواجه منها
~~~~~
جميع الحقوق لى انا فقط(الكاتبه.اسماء ابو بكر«ماسه القلب♡»)
بدأت
"٩-٥-٢٠٢٠"
وانتهت
"١-٧-٢٠٢٠"
﷼﷼﷼﷼﷼﷼﷼﷼﷼
ابو البنات
من shrouk walidتبدا روايتنا ب راجل كبير ف السن يبان عليه التعب وقله النوم كان راكب تاكس وتقريبا كدا هو السواق
عم حسين (راجل طيب جدا عندو 50سنه شغال سواق ع تاكسي ليه اخ توام اسمه حسن
عنده تلات بنات هنعرفهم مع احداث الروايه)
كان الساعه 1 مساء
وكان راجع عم حسين ل بيته بس وقف شاب واقف ع الطريق
وقف وركب الشاب
عم حسين: ع فين ي بني
الشاب: *******(وقاله العنوان)
عم حسين كان باين عليه التعب زي ما قولنا
الشاب: خير ي عم الحاج شكلك تعبان
عم حسين: والله ي بني الواحد تعب من الشغل والمصاريف وكل حاجه بتغلا ي بني
الشاب: سبها ع ربنا ي حاج ربك يسهلها
عم حسين: ونعم بالله ي بني
الشاب: مقولتليش اسمك اي بقا
عم حسين: حسين ي باشا
الشاب: وانا مازن
عم حسين: عاشت الاسامي ي بني
مازن: الله يخليك ي راجل ي طيب عندك عيال بقا
عم حسين: اه عندي تلات بنات الحمدلله
مازن: ربنا يخلي دول بقا كبار ولا صغيرين
عم حسين: الكبيره عندها 30سنه كانت متجوزه بس اطلقت بعد خمس سنين من جوازها ورجعت وهي معاها ولدين توام عندهم 4سنين
والوسطانيه دكتوره عقبال عندك لسه ف اخر سنه ف الكليه انما الصغيره خالص بقا ف تالته ثانوي
مازن بشفقا: ربنا يعينك ويرزقك برزقهم
عم حسين: من ساعت ما الحاجه ماتت والدنيا بتخبط فيا
مازن: متقلقش ربك الي عالم بالحال
عم حسين: الحمدلله ع كل حال ي بني حمدالله على السلامة (وكانو وصلو)
مازن: لا انا اخد رقمك بقا عشان نتكلم تاني
عم حسين: هههه اكتب ي بني ********012
مازن قعد يدور ع فلوس وملقاش
مازن بحزن: انا اسف والله بس شكل فلوسي وقعت
عم حسين: عادي انت زي ابني
مازن: والله مش عارف اقولك اي بجد ع الموقف دا بس انشاء الله هنتقابل تاني و.....
عم حسين بمقطعه مازن: ولا يهمك ي حبيبي يلا عاوز حاجه (ومشي)
____________________
وقف مازن قدام عماره وطلع موبيله وطلب رقم
ف الموبيل
مازن: اي ي زفت انت فين
امير: هنا ي عم انت الي اتاخرت دا كلو عشان تيجي
مازن: انا طالع ع السلم اهو افتح بقا
_____________________
مازن العموري: ابن صاحب اكبر شركه ف الشرق الاوسط عنده 28سنه مامته متوفيه ملوش اخوات وملوش صحاب حتي غير(امير) و ديما فيه مشاكل بينه هو وباباه
طويل القامه شعره بني فاتح عيونه عسلي ولديه عضلات سداسيه الشكل ويهتم ب ملابسه واناقته ورياضته
امير: صاحب مازن مامته وباباه متوفين من وهو صغير و اختو تقريبا كانت كل حاجه ف حياتو هي دلوقتي متجوزه ومسافره السعوديه مع زوجها
طوله متوسط شعره اسود وعيونه بني غامق عنده عضلات هو الاخر بس اكيد مش زي مازن
_______________________
ف الشقه عند امير
امير: حصل اي بقا ي بني مفهمتش حاجه منك ف الموبيل
مازن: اتخانقت مع ابويا تاني اقصد تالت او عاشر
امير: طب ليه بس
مازن: انا اتخانقت معاه وسبتلو كل حاجه ومشيت حتي العربيه والفلوس كمان دا حتي ركبت مع واحد ف العربيه ومحسبتوش
امير: طب ليه ي بني مقولتليش وانا كنت جيت اخدتك بالعربيه
مازن: الي حصل بقا ي امير انا هدخل انام بقا
______________________
ف صباح يوم جديد مع احداث جديده
مازن: صباح الخير ي امير
امير: اقصدك مساء الخير احنا بقينا المغرب اصلا
مازن بصلو و سكت
امير: خلاص بقا متزعلش نفسك عشان خاطري
مازن: حاضر بقولك انا عايز خمسن جنيه عشان الراجل بتاع التاكسي الي قولتك عليه امبارح
امير طلع الفيزا وادهالو
امير: خليها معاك
مازن: بس انت....
امير: متقلقش معايا واحده تانيه
مازن: هو انت روحت الشركه
امير: اه روحت و عمو جابر (بابا مازن) سالتني عليك وانا قولتلو انك مجتش عندي
مازن: ماشي انا هقوم البس ونازل
امير: اشطاا خلي بالك من نفسك بقا
(وبعد نص ساعه نزل امير)
ف الموبيل _________________
مازن: الواا
الشخص: الوا مين معايا
مازن: عم حسين معايا
حسين: ايوا مين
مازن: انا امير الي كنت راكب معاك امبارح ومحسبتش عاوز اقابل حضرتك عشان احسبك
حسين: ما انا قولتلك انك زي ابني بس ماشي هقبلك حاضر
مازن: لو كدا قولي ع عنوانك وانا اجي ل حضرتك
حسين: تنورني ي بني العنوان********
__________________
ف بيت عم حسين
مازن: معلش بجد مكنش معايا فلوس امبارح
حسين: ي بني والله مش عاوز خليهم معاك
مازن: لا طبعا مش هينفع لو انت مش راضي تخدها هيديهم ل احفادك دول
حسين: لا ي بني خلي
مازن: بس بس تعال ي حبيبي انت و هو
(الاطفال راحو ل مازن)
مازن: اسميكو اي
: انا زين و دا زياد بس هو مش بيحب يتكلم مع حد غريب
مازن بضحك: ماشي ي عم زين (وطلع مازن الفلوس وادها ل زين)
زين: شكرا ي عمو
مازن: تعال انت ي زياد
زياد كان بيبص ل زين ومش ييتكلم
مازن: تعال متخفش
زين مسك ايد زياد و رح بيه عند مازن
مازن: خد دي زي زين (فلوس)
زياد قرب ايدو ببطء و اخد الفلوس
حسين: روحو العبو بقا
مازن: هو ليه زياد مش بيكلم حد غريب
حسين: والله ي بني ولا غريب ولا حتي قريب هو مش بيتكلم خالص
مازن: مرحش ل دكتور
حسين: ما انت شايف ي بني الحال
سكت مازن بحزن
حسين: تشرب اي ي بني
مازن: الله يخليك هستاذن انا بقا
حسين: ما لسه بدري ي بني
مازن: بدري من عمرك
(ومشي مازن)
___________________
ف الطريق
مازن ف عقله: ياه الناس دي مش معاها فلوس بس فيه حب بينهم مش زي ابويا انا بجد علاقتي ب ابويا اسوء من علاقه كلب ل كلب يارتني كنت فقير ولا غني مش هتفرق كدا كدا بقيت قاعد ف الشارع ولا عندي بيت ولا معايا حتي فلوس (وضحك بسخريه)
_________________&&&_______
ف فيلا جابر العموري
شخص: بس انا مستحيل اعمل كدا ي بيه الي انا هعملو دا مش من حقي
جابر بشر: لو معملتيش الي هقولك عليه هقتلك ابوكي
الشخص: لا خلاص ي باشا انا من ايدك دي ل ايدك دي
جابر: ما كان من الاول
الشخص بعياط: انا تحت امرك
جابر بشر اكبر فتح درج المكتب و طلع منو ورق و قلم
الشخص: ي باشا كدا حرام انا مش عايزه امضي دا مش من حقي
جابر صقف بايدو و عينو مليانه شر ودخل واحد من الحراس (بودي جارد)
الحارس: امرك ي جابر بيه
جابر: هاتلي ابوها ف اقل من ربع ساعه يكون قدامي يلا
الشخص بعياط و ترجي: لا ونبي بلاش ابويا اعمل فيا الي انت عاوزه بس بلاش ابويا ونبي
جابر: يا تمضي ي اما هقتلك ابوكي قدام عنيكي
الشخص بعياط اكبر: همضي خلاص
(وبالفعل مضت ع الورق وهي منهاره من العياط)
جابر بشر: شاطره ي دكتوره مكنتش اعرف اني قلبك ضعيف كدا
___________&&&&&________
يترا الورق دا كان فيه اي؟ وهي مش عاوزه تمضي ليه؟؟
هنشوف الي هيحصل البارت الجاي انشاء الله
اتمنا الروايه تعجبكم ♥